عمان/ صندوق دعم البحث العلمي يدعم 22 مشروعا بحثيا

بواسطة غير معرف -
وقع صندوق دعم البحث العلمي اتفاقيات لتمويل 22 مشروعاً بحثياً قدمتها 7 جامعات رسمية والجمعية العلمية الملكية والمركز الوطني للبحث والإرشاد الزراعي بقيمة إجمالية تزيد على مليون دينار.
وقالت مدير عام الصندوق الدكتورة عبير البواب في ظهور صحفي اليـوم السـبت انه تم دعم 22 مشروعاً بحثيا في إطار الطلبات التفصيلية للدورة البحثية الثانية للعام الماضي.
وأضافت، ان المشاريع توزعت بواقع 7 مشاريع لقطاع العلوم الطبية والصيدلانية، 3 لقطاع العلوم الزراعية والبيطرية، مشروع واحد لقطاع العلوم الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية، 3 لقطاع العلوم الهندسية والتكنولوجيا النانوية والحيوية، مشروعين لقطاع علوم المياه والبيئة، 3 لقطاع العلوم الأساسية، ومشروعين لقطاع علوم الطاقة، ومشروع لقطاع علوم الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.
وتوزعت المشاريع بواقع 9 مشاريع للجامعة الأردنية، مشروع لجامعة اليرموك ومشروعين لجامعة مؤتة 5 لجامعة العلوم والتكنولوجيا، مشروع لجامعة آل البيت، مشروع لجامعة البلقاء التطبيقية، مشروع لجامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا، مشروع للجمعية العلمية الملكية، مشروع للمركز الوطني للبحث والإرشاد الزراعي.
واشارت الدكتورة البواب الى أن المشاريع البحثية للدورة البحثية الأولى لعام 2017 حالياً قيد التقييم، مبينة ان الصندوق يعد المؤسسة الوطنية الرئيسية لدعم البحث العلمي.
يشار الى ان المشاريع البحثية التي دعمها صندوق دعم البحث العلمي بلغت 362 وبإجمالي دعم يقارب مت 24 مليون دينار.
 تم نشر هذا المحتوي  برعاية جريدة عالم التنمية
أكاديمية “بناة المستقبل” الدولية برئاسة أم المدربين العرب – الدكتورة “مها فؤاد” مطورة الفكر الإنساني
و” المنظمة الامريكية للبحث العلمي”

تعليقات

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

تحلم بأن يبصر الجميع “أمينة برحو حماني”

بواسطة غير معرف -
صورة
تشتهر جرّاحة طب العيون البروفيسورة  أمينة برحو حماني  بزراعة القرنية، ونظراً لكفاءتها العلمية، حازت العديد من الميداليات المغربية والدولية، ومنها جائزة «فاطمة الفهريةّ الدولية»، التي يُمنحها النساء اللواتي ساهمن في تطوير العلوم والطب والتكنولوجيا، التي تنظمها الأكاديمية الملكية للعلوم بالتعاون مع المنظمات الدولية. «رؤيتها» تقول أمينة لـ«سيدتي نت» عن مجال عملها الذي تعتبره إنسانياً أكثر منه وظيفياً: جميل جداً أن تعيد الضوء لإنسان عاش في العتمة؛ لأن البصر نعمة وهبها لنا الله، ونحن بمشيئته نستطيع أن نُعيدها لمن فقدها؛ لذا لابد من الاستمرار في الأبحاث العلمية لتطوير الآليات للحد من أمراض العيون المتعددة، وهناك نوع من الجراحة المهمة استطعنا القيام بها، ونود تعميمها على المراكز الجامعية الصحية الأخرى، وهي زرع القرنية التي نأخذها من الأموات حسب رغبة أهلهم بالطبع، وعلينا أن نأخذ بعين الاعتبار أن ثقافة التبرع بالأعضاء لازالت غير مستساغة في الدول العربية الأخرى، وخاصة في المغرب. «كتاب» أمينة ألفت كتاباً عن زرع القرنية بالمغرب، وأحاطته بالجانب الديني، واستعانت بسورة المائدة آ...
قراءة المزيد

لين ماكتاجريت رائدة التغيير بالنية

بواسطة غير معرف -
صورة
لين ماكتاجريت lynne mctaggart باحثة، وكاتبة، ومحاضرة في الوعي، وفيزياء الكم، والتشافي. وهي من كبار رواد مدرسة الفكر الجديد (New Thought) التي تسعى في توفيق ما بين العلوم التجريبية والعلوم الميتافيزيقية حيث وصف عملها بجسر ما بين العلم (Science) والروحانية (Spirituality). وقد قضت 20 سنة في البحوث والاكتشافات في مجالات مختلفة. من الأعمال الضخمة التي قامت بها يبدو عمق رسالتها في أن تثبت للعالم أن الفكر يسيطر على المادة وللبشرية أن يوظف هذه الحقيقة في إيجاد عالم أكثر سلاماً مبني على التعايش لا التنافس كما أكدت بذلك في كتابها الأحدث. لها ستة مؤلفات أشهرها “الحقل” (The Field, 2001)، و “ما لا يقوله الأطباء” (What Doctors Don’t Tell You,2005 )، و “الحبل” (The Bond,2012 ) و “تجربة النية” (The Intention Experiment,2007 ) وقد ترجم الكتاب الأخير إلى اللغة العربية ونشره مركز الراشد نظراً لأهميته في كثافة الطرح لموضوع النية حيث تأثيرها في الإنسان والحياة ونشر السلام. ذكر اسمها في قائمة واتكينس من ضمن 100 أكثر تأثيراً في مجال الروحانية سنوياً منذ عام 2011. وحازت على جائزة أفضل كاتب روحي في...
قراءة المزيد

التعليم: تطوير 48 منهجًا دراسيًا.. وتأليف كتب وفق مصفوفة المعايير

بواسطة غير معرف -
صورة
أعلنت الدكتورة نوال شلبى، مدير مركز المناهج والمواد التعليمية بوزارة التربية والتعليم، أن الفترة الماضية شهدت تطوير الكتب والمناهج الدراسية للصفوف الدراسية . وأضافت نوال شلبى، فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أنه تم تطوير كتب التعليم المجتمعى، لمواد اللغة العربية والرياضيات للصفوف من الأولى الابتدائى حتى الثالث من نفس المرحلة ومواد اللغة العربية والرياضيات والدراسات والعلوم من الرابع الابتدائى حتى السادس والأدلة المصاحبة لها، وذلك لتتماشى مع التطوير الذى أدخل على مناهج التعليم العام حيث شمل ذلك تطوير 48 كتابًا . وأشارت نوال شلبى، إلى أنه تم تأليف كتب فى ضوء مصفوفة المعايير والمؤشرات المطورة، ففى المرحلة الأولى شملت تطوير 42 كتابًا لمواد اللغة العربية للصفوف من الأول حتى الثالث الابتدائى، والأول والثانى الثانوى، وكتب الدراسات الاجتماعية للصفوف الأول والثانى الثانوى فى مواد الجغرافيا والتاريخ، والتربية الوطنية، وكتب الرياضيات للصف الأول الثانوى، وكتب التربية الدينية للصفين الأول والثانى الثانوى، وكتب اللغة الانجليزية للمرحلة الابتدائية، واللغة الألمانية واللغة الإيطالية، واللغة ...
قراءة المزيد